باتت طائفة الروم الكاثوليك بتيه ليترجي عقائدي مهيبن بتنا نسمع عن انجازات خوارنة ومطارنة مثل " تكريس وتدشين" كنائس مكرسة ومدشنة منذ مئات السنين،وما الهدق سوى "نشر الصور" و" انجازات" ان مثل هذه الامور وان دلت فتدل على افلاس ليترجي عقائدي جوهري لكل خوري ومطران. هناك تكريس وتدشين وتعشين وتحسين وتخزين الخ من الفاظ كلها مقبولة مستخدمة عند اغلبية الخوارنة والمطارنة في ما يسمى " طئفة" وليست كنيسة بالمفهوم العقائدي لحسب سلوكيات مطارنة سيمونية وخوارنة ذهبت للعمل بالخورنة لفشلها بالحياة اليومية. غياب اغلبية المطارنة او جهلهم لهذه الاغلبية بالعقائد هو السبب الرئيسي للهرطقات وهجرة المبنى الحجري لطائفة الكاثوليك في اغلب الاماكن للاسف والخزي.
|