يحكي امين معلوف في كتاب صخرة طانيوس عن خوري كان يخدم في ضيعة تنورين الفوقا، وبعد سنة تخاصم وكيف لا وهو مخلاف فاسد مع احد كبار السن في الضيعة مما ادة لرفع العصا العكازة من المسن لضربه وخرج هاربا الخوري وتم نقله لتنورين التحتا، وبعد سنة تخاصم ومسن الكنيسة وتم ارجاعه لتنورين الفوقا وبعد سنة تخاصم واحفاد المسن وتم ابعاده لبيته. فقال النبي ملاخي ملعون هو الكاهن وبركته ملعونة ايضا للعنه هو ومن يصلي معه تحل لعنة الله عليه.