اعجبني ما تقدمت به من مقارنات - المراة الوالدة لا تدخل الكنيسة الا بعد انتهاء مدة نفاسها ليس لانها نجسة بل للتأكد من سلامتها . عادات قديمة لا محل لها في مسيحيتنا فالفريق التناسلية للتكامل وليست نجاسة باي حال . - مباركة دخول الطفل للكنيسة لاول مرة مع أمه فيتم الصلاة ونوال بركة الدخول اولا للطفل المولود وللأم الوادة بعد قيامها بالسلامة - ادخال الطفل الذكر من الباب الشمالي وإخراجه من الباب الملوكي ادخل الى قدس الأقداس ومزاورته حول الهيكل - وفقا للكتب الطقسية الارثوذكسية فالطفل الذكر هو الذي بدخل الى قدس الأقداس بينما الأنثى تتبارك اما الأيقونات وتدفع للوالدة - لكن لا فرق بين الذكر والاثني كاثوليكيا - فليس هناك ما يمنع من ادخالها لقدس الأقداس خاصة انها مازالت طفلة لم تصل الى مرحلة البلوغ . إذن الدخول من الباب الشمالي والدوران حول الهيكل ولمس المولود على المذبح وإخراجه من الباب الملوكي ودفعه للوالدة . - لا مانع إطلاقا من حمل الطفل المولود ذكرا كان أم أنثى والوقوف به تحت الإنجيل حتى لو لم يمن معمدا. فهذه بركة القراءة على الطفل والام معا . اشكر خدمتكم التوضيحية بارك الله فيكم
|