جمعية أبناء المخلص في الأراضي المقدسة
تحتفل الكنيسة المسيحية اليوم 6 آب بعيد تجلي ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، بهذه المناسبة نطرح:
+ إن الإنجيل الشريف لا يذكر الجبل الذي حدث عليه التجلي، وإذا: لماذا اتفق المسيحيون على أن الجبل هو جبل الطور وليس حرمون مثلا؟
+ يحدد البشيران متى ومرقس زمن التجلي وعند الانجيلي لوقا " نحو ثمانية أيام" ! ما الغاية من قول لوقا " نحو" ؟ وعلى ماذا يدل تحديد زمن التجلي؟
الإجابة عن السؤالين وغيرهما الكثير في كتاب " الأعياد السيدية _ الجزء الثاني " من سلسلة " دراسات مسيحية " إصدار الجمعية من تأليف الأستاذ ميخائيل بولس، وسيتم نشر نتف من الإجابة لاحقا.
طروبارية العيد: " لما تجليت أيها المسيح الإله على الجبل، أظهرت مجدك للتلاميذ بحسبما استطاعوا، فأشرق لنا ، نحن الخطاة، نورك الأزلي، بشفاعات والدة الإله، يا مانح النور المجد لك ".
|